المملكة السعودية بين الأمس واليوم ..

المنهاج نت – يبدو أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، يهدم الحركات الإسلامية، بتقلب أهواء الذين شغلوا في الماضي القريب، منابرنا ووسائل الاعلام حديثاً عن الإسلام والمسلمين، بأن تتنافي مع توجهاتها الإسلامية والأطر التي جعلت منها رموز إسلامية، بأعمالها التي طرأت في الآونة الأخيرة.

 اليوم تناقلت منصات التواصل اجتماعية، بأن قرارات جديدة صدرت بفتح اقسام جديدة كالمسرح والفن بداخل الجامعة الإسلامية.

كما أثارت هذه القرارات موجة سخط في أوساط المجتمع الإسلامي، لما لها من رمزية في نفوس علماء ومشائخ إسلامية كبيرة.

وعبر بعض المغردين على منصات التواصل تويتر بالقول كيف لصرح إسلامي خرج آلاف المشائخ وعلماء والدعاة والشخصيات إسلامية، في العالم العربي والإسلامي، يصبح اليوم صرح للفن والرقص والغناء؟

مقالات ذات صلة